إن الأهداف الرئيسية للحملة هي:
1. تسليط الضوء على الجدار باعتباره جريمة مستمرة ضد حقوق الإنسان للشعب الصحراوي وعقبة ضخمة أمام ممارسة حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال.
2. حشد الدعم من أكبر عدد ممكن من الفاعلين الدوليين و ضمان مشاركتهم النشطة في التنديد القانوني والسياسي والإعلامي بالجدار.
3. التعريف بالجدار وتأثيراته الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقانونية والبيئية المستديمة.
4. تسليط الضوء على وضعية ضحايا الألغام كشهادات حية على البعد المدمر للجدار وأثره على السكان المدنيين.
5. ضمان مشاركة عدد أكبر من الجهات الدولية في عمليات إزالة الألغام على جانبي الجدار.
6. العمل بالتعاون مع الجهات المعنية الوطنية والدولية من أجل التعميم و التنفيذ الكامل لمعاهدة حظر الألغام والاتفاقية الخاصة بالذخائر العنقودية.
وباختصار، فإن الهدف الرئيسي من الحملة هو حشد كل الدعم الممكن من صناع القرار والرأي العام الدولي لإرغام الدولة المغربية المحتلة على الامتثال لقواعد القانون الدولي الإنساني و نزع سلاح الجدار وشل فعالية ونزع كامل ترسانة الدمار التي يحتوي عليها بيما فيها من الغام مضادة للأفراد والغام مضادة للدبابات ومخلفات الحرب المتفجرة.